استخدم
الجبس من قديم الزمان في تزيين الجدران، وشهدت الحضارات القديمة في بلاد
المغرب و الرافدين والشام والهند والصين أعمالا فنية رائعة من الجبس ما
تزال آثارها قائمة حتى يومنا هذا، "الجبس من المواد سهلة التشكيل، شاع
استخدامه في كثير من البلدان للزخرفة الملونة وغير الملونة، إضافة إلى
استخدامه في المجالات العمرانية كافة، وفي جميع الأمكنة سواء أكانت عامة أم
خاصة، وفي غرف المنزل،في الأسقف، وفوق النوافذ والأبواب وعلى الجدران
والزوايا، حتى المطابخ والحمامات، كما استخدم في التزيين الخارجي.
وعن استخدام الإضاءة في الجبس تلعب دورا كبيرا في إبراز جمال الجبس وروعة تصاميمه وزخرفته، مما يضفي الجمال على هذه اللوحة، أما في الأعمدة والأقواس فللإضاءة دور في إضفاء الجماليات المرسومة بدقة والتي أتقنتها أيادي فناني الجبس.وعن سمات مادة الجبس يتميز بقدرته العالية على التخلص من الرطوبة، كما أن له خاصية خفة الوزن، ويعتبر من أفضل المواد المستخدمة كسقف مستعار لتغطية تمديدات التكييف بشكل فني، وربما تكون ميزته الكبرى في استخدامه في كافة المستويات والطبقات لاعتدال أسعاره، إضافة إلى سهولة تشكيله بفضل ليونته قبل الجفاف، ثم صلابته وقسوته بعد الجفاف، مما يضمن استمرار يته لعمر أطول.وعن طريقة تصنيعه اختلفت التصاميم وتنوعت بين التقليدي والحديث، إلا أن طريقة تصنيعه تقريبا واحدة، حيث يتم نحت التصميم المقترح يدويا باستخدام مواد مختلفة تتنوع بين الشمع والخشب وحتى الجبس نفسه، ثم تنقل إلى قالب يتم من خلاله فيما بعد صب آلاف القطع المتشابهة منه".
ان التصاميم الجبسية تخدع العين، لذلك من الممكن أن تتم صناعتها من مواد بلاستيكية أو من مطاط السليكون، وتدهن فيما بعد بالألوان المختلفة لتعطي إيحاء مادة كالخشب، ولا يعني ذلك أننا لن نحصل على إيحاء مادة الخشب إلا من الجبس، لأن أغلب إطارات اللوحات تصنع حاليا من مادة الجبس عوضا عن الخشب، ثم تطلى بألوان ذهبية وخشبية حتى تخدع الناظر.
وعن أنواع الجبس "هناك أنواع عدة من الجبس منها الجبس العادي والمصيص وجبس باريس الفرنسي وهو الأكثر شيوعا خصوصا في السعودية ودول الخليج وهو مرتفع السعر قليلا، فهو مقاوم للرطوبة، ويزين المباني، ويصلح للزخرفة الخارجية.
التصاميم والأشكال المستخدمة بالجبس تختلف باختلاف المكان، ففي المكاتب يفترض الشكل ذو الطابع الهندسي الجبسي، وفي القصور والمنازل يأخذ شكل القباب والأعمدة والأقواس، إضافة إلى المدافئ الجبسية والنافورة التي تزين واجهة المنزل أو القصر.
وعن استخدام الإضاءة في الجبس تلعب دورا كبيرا في إبراز جمال الجبس وروعة تصاميمه وزخرفته، مما يضفي الجمال على هذه اللوحة، أما في الأعمدة والأقواس فللإضاءة دور في إضفاء الجماليات المرسومة بدقة والتي أتقنتها أيادي فناني الجبس.وعن سمات مادة الجبس يتميز بقدرته العالية على التخلص من الرطوبة، كما أن له خاصية خفة الوزن، ويعتبر من أفضل المواد المستخدمة كسقف مستعار لتغطية تمديدات التكييف بشكل فني، وربما تكون ميزته الكبرى في استخدامه في كافة المستويات والطبقات لاعتدال أسعاره، إضافة إلى سهولة تشكيله بفضل ليونته قبل الجفاف، ثم صلابته وقسوته بعد الجفاف، مما يضمن استمرار يته لعمر أطول.وعن طريقة تصنيعه اختلفت التصاميم وتنوعت بين التقليدي والحديث، إلا أن طريقة تصنيعه تقريبا واحدة، حيث يتم نحت التصميم المقترح يدويا باستخدام مواد مختلفة تتنوع بين الشمع والخشب وحتى الجبس نفسه، ثم تنقل إلى قالب يتم من خلاله فيما بعد صب آلاف القطع المتشابهة منه".
ان التصاميم الجبسية تخدع العين، لذلك من الممكن أن تتم صناعتها من مواد بلاستيكية أو من مطاط السليكون، وتدهن فيما بعد بالألوان المختلفة لتعطي إيحاء مادة كالخشب، ولا يعني ذلك أننا لن نحصل على إيحاء مادة الخشب إلا من الجبس، لأن أغلب إطارات اللوحات تصنع حاليا من مادة الجبس عوضا عن الخشب، ثم تطلى بألوان ذهبية وخشبية حتى تخدع الناظر.
وعن أنواع الجبس "هناك أنواع عدة من الجبس منها الجبس العادي والمصيص وجبس باريس الفرنسي وهو الأكثر شيوعا خصوصا في السعودية ودول الخليج وهو مرتفع السعر قليلا، فهو مقاوم للرطوبة، ويزين المباني، ويصلح للزخرفة الخارجية.
التصاميم والأشكال المستخدمة بالجبس تختلف باختلاف المكان، ففي المكاتب يفترض الشكل ذو الطابع الهندسي الجبسي، وفي القصور والمنازل يأخذ شكل القباب والأعمدة والأقواس، إضافة إلى المدافئ الجبسية والنافورة التي تزين واجهة المنزل أو القصر.
إضافة تسمية توضيحية |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق